في ذكرى انتصار العاشر من رمضان (٥١) د. محمد أسعد الحرب كانت عبورا إلى النصر والسلام والتنمية
هنأ الدكتور محمد أسعد رئيس مجلس إدارة سبيشيال جروب للتجارة والإستثمار ومساعد رئيس حزب حماة الوطن ، الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري بالذكرى الحادية والخمسين لإنتصارات العاشر من رمضان، الحرب التى كانت عبورا إلى النصر وصولاً إلى السلام والتنمية.
أضاف "أسعد" أسفرت الحرب عن تحطيم أسطورة الجيش الذى لا يقهر، وأيضاًالروح المعنوية السلبية لدى المصريين في أعقاب الهزيمة عام 67 ،
وأشار إلى أن حرب رمضان كانت السبب فى رفع الروح المعنوية إيجابية لدى المصريين سواء قوات مسلحة أو الشعب.
ونوه "أسعد" إلى أن الحرب العادلة هي مقدمة السلام خصوصا مع عدالة القضية وواجب تحرير كامل أرض الوطن لتظل رايته شامخة خفاقة عزيزة .
وقال مساعد حزب حماة الوطن إن التعبئة الشاملة للمجتمع من أجل حرب الكرامة وتحمل المواطنين ضغوط اقتصاد الحرب لأجل تحرير تراب الوطن يعد مثلاً وملهما عبر الأجيال لكيفية عبور وتجاوز العقبات والتحديات التي تواجهنا.مشيراً إلى صلابة المقاتل المصرى (ضابطا وجنديا) الذي قاتل صائما ورفض الإفطار برغم جواز الإفطار أثناء الحرب.
وفى ختام تصريحات الدكتور محمد أسعد كرر التهنئة للقيادة السياسية الرئيس السيسي، والشعب المصري العظيم، والقوات المسلحة الباسلة ،بذكرى انتصارات العاشر من رمضان ، وأعرب عن أمله في أن تتواصل روح إنتصار العاشر من رمضان لأجل تنمية الوطن والحفاظ على مقدراته.
وثمن أسعد الجهد والرؤية الثاقبة للرئيس السيسي فى التطوير والتحديث المستمر للقوات المسلحة حتى أصبحت قادرة على أن تكون الدرع الرادع لكل من يتمنون لمصر شرا.