
ياسمين الخطيب تفتح النار دفاعًا عن بوسي شلبي: "اتظلمت في الحالتين"
في خضم الجدل الذي عاد للواجهة مؤخرًا حول الوضع القانوني لعلاقة الإعلامية بوسي شلبي بالفنان الراحل محمود عبد العزيز، خرجت الإعلامية ياسمين الخطيب عن صمتها وعبّرت عن دعمها الكامل لبوسي، مؤكدة أنها "اتعرضت لظلم كبير سواء كانت زوجته حتى وفاته أو تم طلاقها دون علمها".
ونشرا الخطيب عبر حسابها الرسمي على مواقع التواصل منشورًا لافتًا قالت فيه: "اللي بتتعرض له بوسي شلبي ظلم بيّن، سواء كانت متجوزة محمود عبد العزيز وطلقها غيابي من غير علمها، أو حتى طلقها بعلمها وظهرت أمام الناس كزوجته بس علشان الشكل الاجتماعي.. في الحالتين الست دي اتظلمت".
التعليق جاء بالتزامن مع استمرار التصريحات المتضاربة من أطراف مختلفة، حيث يؤكد نجل الفنان الراحل أن الطلاق تم منذ عام 1998، في حين تتمسك بوسي شلبي بروايتها بأنها كانت زوجته حتى وفاته، بل وقدمت بلاغات رسمية تتهم فيها المأذون بتزوير وثيقة الطلاق.
الجدل الذي عاد بقوة على السوشيال ميديا فتح الباب لتساؤلات كثيرة: هل كانت بوسي بالفعل مجرد مديرة أعمال تظهر في دور الزوجة؟ أم أنها الزوجة القانونية التي تعرضت للخذلان؟ ما بين الروايات المتضاربة والدفاع العاطفي من زملائها، يبقى الغموض سيد الموقف.


استطلاع راى
مع أم ضد انتشار استخدام الذكاء الاصطناعي في تصميم الصور
نعم
لا
اسعار اليوم
