مابين الإلغاء كليا وجزئيا٠٠المصريين في إنتظار نتائج الانتخابات
تغريدة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي أمس علي الفيس بوك قوبلت بإرتياح شديد لدي الشارع المصري الذي دائما يجيد في الرئيس الملاذ الآمن والانصاف والانحياز لرغباته علي طول الخط وهو سر العلاقة الوطيدة والوثيقة٠ بين المواطنين ورئيسهم
وفي قراءة بسيطة في الا علان اليوم عن النتائج النهائية للجولة الأول ل الانتخابات البرلمانية التي جرت في ١٤محافظه من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات والسؤال المطروح: هل نتوقع الغاء الانتخابات جزئيا أم نهائيا؟
هناك عدد 88 شكوي تحوي طعونا في 24 دائرة من مجموع 70 دائرة تضم الصعيد والإسكندرية والبحيرة ومطروح.
الهيئة الوطنية بحثت الطعون المقدمة في 24 دائرة فقط باعتبارها القوائم المطعون فيها، وفي هذه الحالة سيتم الالغاء في جزء أو كل الدوائر الـ 24.
لا توجد طعون علي القائمة الوطنية، ويعلن نجاحها في حال الحصول علي 5% من مجموع الأصوات الصحيحة كحد أدني.
إذا لم تحصل القائمه علي نسبة الـ 5% من مجموع الأصوات المسجلة يتم تعليق إعلان النتيجة لحين الإنتهاء من الإنتخابات النهائية.
إذا تم إعادة الإنتخابات في إحدي الدوائر تجري الانتخابات بنفس المرشحين، ولا يجوز فتح باب الترشيح مجددا.
إذا ماوجدت اللجنة أن هناك أسبابا عامة توجب إلغاء الإنتخابات كلية، وأن من شأن هذه الأسباب التأثير علي عملية التصويت ، يحق للجنة إستناداً إلي قانون مباشرة الحقوق السياسية إلغاء الإنتخابات بشكل كامل.



