أمريكا ألغت "حالة الحماية المؤقتة "للإثيوبيين لتحسن الأوضاع في البلاد
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية (DHS) إنهاء تصنيف حالة الحماية المؤقتة (TPS) لإثيوبيا، ودا معناه نهاية للحماية القانونية اللي سمحت لآلاف الإثيوبيين المؤهلين بالإقامة والعمل في الولايات المتحدة منذ منح التصنيف الأولي في عام 2022.
الوزيرة كريستي نويم أعلنت القرار يوم 12 ديسمبر 2025، بعد تقييم شامل لأوضاع إثيوبيا، وانتهت الوزارة إلى أن الظروف لم تعد تلبي الشروط القانونية لاستمرار البرنامج. (الظروف كانت مرتبطة بحرب التيغراي)
أوضح متحدث باسم خدمات الجنسية والهجرة الأمريكية (USCIS) أن برنامج TPS مؤقت بطبيعته، وقال: "هذا البرنامج محدود المدة ولم يُقصد به أن يكون طريقاً للإقامة الدائمة. الأوضاع في إثيوبيا لم تعد تشكل تهديداً جدياً على سلامة الرعايا العائدين".
الإنهاء، معناه أن الاثيوبيين المتضررين هيتم منحهم مهلة مدتها 60 يوم تنتهي في 13 فبراير 2026، لمغادرة البلاد طواعية، إذا لم يحدث سيعرضوا أنفسهم للترحيل القصري ومنع من العودة لأمريكا مدى الحياة. هذا ماحدث مع السوريين وترامب جاد جدا في تنفيذ القرار. ويُقدر عدد المستفيدين الحاليين من TPS لإثيوبيا بحوالي 5000 شخص، بحسب تقديرات الوزارة الرسمية.
هذه النوعية ليس لها علاقة بالجالية الإثيوبيةممن عندها إقامة عمل أو خلافه ولا لهم علاقة بمن مر عليه الوقت القانوني للفيزا أو المتهربين هجرة غير شرعية ويقدر عددهم بالآلاف أيضا.
لكن الحاصل يقولك إنها سواد على الإثيوبيين في أمريكا عموما لانهم جالية منتشرة وبيعرفوا يداروا على بعض في أعمال بدون ضريبة، مثل الخدمة في المنازل و العمل في المطاعم و الورش النائية.
أمريكا لن تسمح ل أحدوهذا مؤشر على سياستها الخشنة في ملف الهجرة، إثيوبيا التي فيها 3 أقاليم بيحاربوا بعض و رافعين سلاحهم على الجيش الفيدرالي و مرشحة تدخل حرب جديدة ضد جارتها إريتريا ، صنفتها منطقة آمنة، يعنى باقي الجنسيات تستنى الأسوء. يعنى العراقي و اللبناني وحتى اليمني كله كله على بلده.




