أحمد العوضي: دراما المظلومية الأقرب للجمهور.. وأفتخر بتقديم حكايات الناس البسطاء

أكد الفنان أحمد العوضي حرصه الدائم على تقديم أعمال درامية قريبة من الناس وتعبر عن اهتماماتهم وهمومهم الحقيقية، مشيرًا إلى أنه يفضل اختيار القضايا التي يشعر بها ويحب مشاهدتها بنفسه قبل أن يقدمها للجمهور على الشاشة.

وخلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة» المذاع عبر قناة DMC، أوضح العوضي أنه في كثير من الأحيان يقترح فكرة العمل الدرامي الذي يشارك فيه، لافتًا إلى أن تعاونه المتكرر مع السيناريست محمود حمدان يرجع إلى امتلاكه حسًا شعبيًا يتوافق مع رؤيته الفنية وطبيعة الأعمال التي يسعى لتقديمها.

وأشار العوضي إلى أنه يعمل منذ مسلسلين مع المخرج محمد عبد السلام، معربًا عن سعادته الكبيرة بهذا التعاون، ومؤكدًا أن التناغم بين المؤلف والمخرج والنجم يمثل الركيزة الأساسية لنجاح أي عمل درامي، خاصة عندما يجتمع الجميع على تقديم قصة متماسكة ومختلفة قادرة على جذب الجمهور.

وتطرق الفنان أحمد العوضي إلى تفضيله تقديم دراما «المظلومية»، موضحًا أن الجمهور بطبيعته يتعاطف مع الشخصيات المظلومة، لأن الشعور بالظلم جزء أصيل من النفس البشرية، مشددًا على أن تناوله لمثل هذه القضايا لا يعني بالضرورة أنه عاشها شخصيًا، وإنما يستمتع بتقديمها دراميًا بشكل إنساني مؤثر.

وفي السياق ذاته، أكد العوضي أن اختياراته للأعمال المعروضة في موسم رمضان تنطلق من رغبته في تقديم دراما تحاكي واقع الناس وتعبر عنهم بصدق، دون ابتذال أو إساءة، موضحًا أنه ينتمي إلى بيئة شعبية ويفتخر بأصوله، ولم يتنكر لها يومًا، وهو ما ينعكس بوضوح على طبيعة أدواره.

وأضاف أن هدفه الأساسي في كل موسم درامي هو تقديم قصة قادرة على شد انتباه الجمهور منذ الحلقة الأولى وحتى النهاية، مع بطل يشعر المشاهد بقربه منه وإمكانية التفاعل معه، بعيدًا عن النماذج غير الواقعية أو السلوكيات المبالغ فيها.

واختتم أحمد العوضي حديثه بالتأكيد على أن تقديم دراما تحترم عقل المشاهد وتلامس واقعه الحقيقي يمثل مسؤولية فنية يسعى للالتزام بها في كل عمل يقدمه، معتبرًا أن العلاقة بينه وبين الجمهور قائمة على القرب والثقة المتبادلة.

أكد الفنان أحمد العوضي حرصه الدائم على تقديم أعمال درامية قريبة من الناس وتعبر عن اهتماماتهم وهمومهم الحقيقية، مشيرًا إلى أنه يفضل اختيار القضايا التي يشعر بها ويحب مشاهدتها بنفسه قبل أن يقدمها للجمهور على الشاشة.

وخلال استضافته في برنامج «صاحبة السعادة» المذاع عبر قناة DMC، أوضح العوضي أنه في كثير من الأحيان يقترح فكرة العمل الدرامي الذي يشارك فيه، لافتًا إلى أن تعاونه المتكرر مع السيناريست محمود حمدان يرجع إلى امتلاكه حسًا شعبيًا يتوافق مع رؤيته الفنية وطبيعة الأعمال التي يسعى لتقديمها.

وأشار العوضي إلى أنه يعمل منذ مسلسلين مع المخرج محمد عبد السلام، معربًا عن سعادته الكبيرة بهذا التعاون، ومؤكدًا أن التناغم بين المؤلف والمخرج والنجم يمثل الركيزة الأساسية لنجاح أي عمل درامي، خاصة عندما يجتمع الجميع على تقديم قصة متماسكة ومختلفة قادرة على جذب الجمهور.

وتطرق الفنان أحمد العوضي إلى تفضيله تقديم دراما «المظلومية»، موضحًا أن الجمهور بطبيعته يتعاطف مع الشخصيات المظلومة، لأن الشعور بالظلم جزء أصيل من النفس البشرية، مشددًا على أن تناوله لمثل هذه القضايا لا يعني بالضرورة أنه عاشها شخصيًا، وإنما يستمتع بتقديمها دراميًا بشكل إنساني مؤثر.

وفي السياق ذاته، أكد العوضي أن اختياراته للأعمال المعروضة في موسم رمضان تنطلق من رغبته في تقديم دراما تحاكي واقع الناس وتعبر عنهم بصدق، دون ابتذال أو إساءة، موضحًا أنه ينتمي إلى بيئة شعبية ويفتخر بأصوله، ولم يتنكر لها يومًا، وهو ما ينعكس بوضوح على طبيعة أدواره.

وأضاف أن هدفه الأساسي في كل موسم درامي هو تقديم قصة قادرة على شد انتباه الجمهور منذ الحلقة الأولى وحتى النهاية، مع بطل يشعر المشاهد بقربه منه وإمكانية التفاعل معه، بعيدًا عن النماذج غير الواقعية أو السلوكيات المبالغ فيها.

واختتم أحمد العوضي حديثه بالتأكيد على أن تقديم دراما تحترم عقل المشاهد وتلامس واقعه الحقيقي يمثل مسؤولية فنية يسعى للالتزام بها في كل عمل يقدمه، معتبرًا أن العلاقة بينه وبين الجمهور قائمة على القرب والثقة المتبادلة.