نشطاء المنطقة الخضراء COP27 يطالبون بوقف إهدار الثروات الطبيعية لافريقيا
حرية التعبير حقّ من حقوق الإنسان بنص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومن هذا المنطلق كان لنشطاء حقوق الانسان مساحة خضراء ضمن فعاليات مؤتمر المناخ COP27 ،والمتواجد في شرم الشيخ يمكنه أن يتنقل بين هذه المنطقة ،وهي مفتوحة للجمهور المسجل، وستشمل أحداثا متعددة مثل المعارض والورش وذلك لعمل محادثات هادفة لتعزيز الحوار والوعي والتعليم والالتزام بالعمل المناخي، حيث ستكون تلك المنطقة بمثابة منصة تجمع كافة الأطياف وتتيح لهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم بما فيهم مجتمع الأعمال والشباب وكذلك المجتمعات المدنية والسكان والأوساط الأكاديمية والفنانين وخاصة مجالات المرأة المتعددة وحق التعبير عن كافة القضايا ومعارض الأزياء من جميع أنحاء العالم. وتضم المنطقة الخضراء 5 قاعات مخصصة لنحو 300 جهة ومنظمة تشمل مساحات خضراء ومبانى صديقة للبيئة، وتشمل قرية بدوية صغيرة كاستراحة للضيوف تضم منطقة للابتكار والعلوم.
وتشمل المنطقة الخضراء هذا العام أيضًا «منطقة احتجاج» خاصة بالإضافى إلى صالة خارجية ضخمة ومساحة شرفة، كما تضم أيضا مركز عرض للابتكار والعمل المناخي، وقاعتان رئيسيتان لاستضافة الأحداث الجانبية داخل المنطقة. "لا تأكلني".. نباتيون يتظاهرون ضد أكل اللحوم في كوب 27
على هامش قمة المناخ "كوب 27" ،نظم عدد من النشطاء المهتمين بقضايا المناخ على مستوى العالم، وقفة احتجاجية تطالب بالتوقف عن أكل اللحوم.
وتحت شعار "لا تأكلني.. وكن نباتياً"، رفع المشاركون في المظاهرة لافتات مكتوب عليها هذه العبارة في دعوة للتوقف عن أكل لحوم الخنازير والأبقار والأسماك والدواجن، باعتبار هذا الأمر أحد أسباب زيادة انبعاثات الغازات الدفيئة، مشيرين إلى ضرورة التحول للنظام الغذائي النباتي حفاظاً على الكوكب.
كما نظم عدد من مؤسسات المجتمع المدنى المصرية وقفة احتجاجية بالمنطقة الخضراء للمطالبة بوقف إهدار الثروات الطبيعية الأفريقية، بالمكان المخصص بالتظاهر فى المنطقة الخضراء، وتضمنت شعارات الوقفة الاحتجاجية للمجتمع المدنى المصرى الذى ضمت عدد من منظمات وهيئات مصرية تسليط الضوء على قضية آثار الخسارة والأضرار والمطالبة بالعدالة المناخية
المنطقة الخضراء، تستقبل الزائرين يومياً خلال الفترة من التاسعة صباحاً حتى الثامنة مساءً خلال أيام المؤتمر.
وتم إقامتها على مساحة 11 ألف متر مربع، بكافة الألوان، مما جعل المنطقة مبهجة ومثيرة لكافة رواد المدينة المشاركين في المؤتمر، لكونها تحتوي على حمامات سباحة مضيئة، وشاشات عرض، ومقاعد مضيئة، ومجسمات من خامات البيئة بالألوان أبهرت الجميع.
حرية التعبير حقّ من حقوق الإنسان بنص المادة 19 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومن هذا المنطلق كان لنشطاء حقوق الانسان مساحة خضراء ضمن فعاليات مؤتمر المناخ COP27 ،والمتواجد في شرم الشيخ يمكنه أن يتنقل بين هذه المنطقة ،وهي مفتوحة للجمهور المسجل، وستشمل أحداثا متعددة مثل المعارض والورش وذلك لعمل محادثات هادفة لتعزيز الحوار والوعي والتعليم والالتزام بالعمل المناخي، حيث ستكون تلك المنطقة بمثابة منصة تجمع كافة الأطياف وتتيح لهم الفرصة للتعبير عن أنفسهم بما فيهم مجتمع الأعمال والشباب وكذلك المجتمعات المدنية والسكان والأوساط الأكاديمية والفنانين وخاصة مجالات المرأة المتعددة وحق التعبير عن كافة القضايا ومعارض الأزياء من جميع أنحاء العالم. وتضم المنطقة الخضراء 5 قاعات مخصصة لنحو 300 جهة ومنظمة تشمل مساحات خضراء ومبانى صديقة للبيئة، وتشمل قرية بدوية صغيرة كاستراحة للضيوف تضم منطقة للابتكار والعلوم.
وتشمل المنطقة الخضراء هذا العام أيضًا «منطقة احتجاج» خاصة بالإضافى إلى صالة خارجية ضخمة ومساحة شرفة، كما تضم أيضا مركز عرض للابتكار والعمل المناخي، وقاعتان رئيسيتان لاستضافة الأحداث الجانبية داخل المنطقة. "لا تأكلني".. نباتيون يتظاهرون ضد أكل اللحوم في كوب 27
على هامش قمة المناخ "كوب 27" ،نظم عدد من النشطاء المهتمين بقضايا المناخ على مستوى العالم، وقفة احتجاجية تطالب بالتوقف عن أكل اللحوم.
وتحت شعار "لا تأكلني.. وكن نباتياً"، رفع المشاركون في المظاهرة لافتات مكتوب عليها هذه العبارة في دعوة للتوقف عن أكل لحوم الخنازير والأبقار والأسماك والدواجن، باعتبار هذا الأمر أحد أسباب زيادة انبعاثات الغازات الدفيئة، مشيرين إلى ضرورة التحول للنظام الغذائي النباتي حفاظاً على الكوكب.
كما نظم عدد من مؤسسات المجتمع المدنى المصرية وقفة احتجاجية بالمنطقة الخضراء للمطالبة بوقف إهدار الثروات الطبيعية الأفريقية، بالمكان المخصص بالتظاهر فى المنطقة الخضراء، وتضمنت شعارات الوقفة الاحتجاجية للمجتمع المدنى المصرى الذى ضمت عدد من منظمات وهيئات مصرية تسليط الضوء على قضية آثار الخسارة والأضرار والمطالبة بالعدالة المناخية
المنطقة الخضراء، تستقبل الزائرين يومياً خلال الفترة من التاسعة صباحاً حتى الثامنة مساءً خلال أيام المؤتمر.
وتم إقامتها على مساحة 11 ألف متر مربع، بكافة الألوان، مما جعل المنطقة مبهجة ومثيرة لكافة رواد المدينة المشاركين في المؤتمر، لكونها تحتوي على حمامات سباحة مضيئة، وشاشات عرض، ومقاعد مضيئة، ومجسمات من خامات البيئة بالألوان أبهرت الجميع.