الثلاثاء 11 فبراير 2025 | 06:41 م

في ذكرى رحيله.. علاء ولي الدين أيقونة الكوميديا التي لا تُنسى

شارك الان

تمر اليوم ذكرى رحيل الفنان الكوميدي علاء ولي الدين، الذي غادر عالمنا مبكرًا لكنه ترك بصمة لا تُمحى في قلوب جمهوره. 


رغم رحلته الفنية القصيرة، استطاع أن يكون أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر، مقدمًا أعمالًا خالدة ما زالت تُرسم على وجوه المشاهدين الابتسامة حتى اليوم.

بدأ علاء ولي الدين مشواره بأدوار صغيرة إلى جانب عادل إمام، قبل أن يخطف الأضواء بأعمال حققت نجاحًا كبيرًا مثل عبود على الحدود والناظر وابن عز، ليصبح أحد أعمدة الكوميديا الشبابية في جيله.

لم يقتصر إبداعه على السينما، فقد تألق في المسرح بمسرحيات مثل حكيم عيون ولما بابا ينام، وساهم في اكتشاف نجوم صاعدين مثل أحمد حلمي وكريم عبد العزيز ومحمد سعد، الذين أصبحوا لاحقًا من الأسماء اللامعة في الساحة الفنية.

في 11 فبراير 2003، رحل علاء ولي الدين عن عمر ناهز 39 عامًا، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه كأحد أعمدة الضحك في مصر.


استطلاع راى

مـــع أم ضــــد اعتمـــاد نظـــــام البكالوريا بديلا للثانويـــــــة العامـــــــــــــة

نعم
لا

اسعار اليوم

الذهب عيار 21 3990 جنيهًا
سعر الدولار 50٫26 جنيهًا
سعر الريال 13٫35 جنيهًا
الاكثر قراءه